تختلف فرص نجاح التلقيح الصناعي حسب العديد من العوامل مثل العمر، صحة الزوجين، وتاريخ الحمل. فريقنا الطبي سيعمل معكم لتقديم خطة علاجية مخصصة لتعزيز فرص النجاح.

تقنية CRISPR هي تقنية حديثة تهدف إلى تعديل الجينات. على الرغم من أنها تُظهر نتائج واعدة، إلا أنها لا تزال في مراحل البحث والتطوير. نحن نعمل فقط مع التقنيات المعتمدة التي أثبتت سلامتها.

نجاح التلقيح الصناعي يعتمد على العديد من العوامل مثل الصحة العامة، العمر، والاختيارات الطبية الصحيحة. فريقنا سيقوم بتقييم حالتك بالكامل وتقديم المشورة اللازمة لضمان أفضل النتائج.

نعم، نقدم برامج ضمان استرداد الأموال لحالات الفشل. تختلف شروط هذه البرامج بناءً على العمر والصحة العامة، ويمكننا مناقشة التفاصيل خلال الاستشارة.

نعم، تقنيات مثل PGD و CRISPR يمكنها تحديد ومعالجة التشوهات الوراثية قبل نقل الأجنة، مما يقلل بشكل كبير من خطر انتقال الاضطرابات الوراثية إلى الجيل التالي.

إذا كنتِ أقل من 35 عامًا ولم تحملي بعد عام من المحاولات المنتظمة، أو إذا كنتِ فوق 35 عامًا ولم تحملي بعد ستة أشهر، فقد حان الوقت لاستشارة أخصائي الخصوبة.

معظم الإجراءات، مثل حقن الهرمونات أو سحب البويضات، قد تسبب إزعاجًا طفيفًا ولكنها بشكل عام محتملة. للخطوات الأكثر حساسية، يتم استخدام التخدير أو التخدير الموضعي لتقليل الإزعاج.

تختلف التكاليف اعتمادًا على نوع العلاج، وعدد الدورات، والخدمات الإضافية المطلوبة. خلال استشارتك الأولية، سيقدم فريقنا تقديرًا تفصيليًا للتكاليف بناءً على احتياجاتك.

نعم، العلاجات مثل التلقيح الاصطناعي (IVF)، حيث يتم نقل أجنة متعددة، تحمل فرصة أكبر للحمل المتعدد. ومع ذلك، يقوم أخصائيونا بتعديل عدد الأجنة المنقولة بناءً على حالتك الخاصة لتقليل المخاطر.